وتابعت نقلاً عن الوطن : الرئيس المعزول حاول خلق انشقاق داخل المؤسسة العسكرية، من خلال الاتصال بقيادات عسكرية دون علم السيسى، للوقوف على قيادة عسكرية تخلف وزير الدفاع، وإن أحد القيادات العسكرية أبلغ الفريق السيسى باتصال مرسى، وإن مرسى حاول اللجوء للمشير محمد حسين طنطاوى وزير الدفاع السابق، إلا أن الأخير رفض، وقال إن القوات المسلحة فصيل واحد لا يمكن اجتزاؤه، فطالبه مرسى بضرورة أن يتدخل للتخفيف من عبء الصدام مع السيسى، لكن المشير لم يستجِب.
وفي أعقاب فشل محاولة اغتيال الرئيس المصري جمال عبد الناصر عام 1954، وجهت تهمة محاولة الاغتيال إلى الجماعة، وجرى حظرها، وأودع الآلاف من أعضائها في السجون وتعرضوا للتعذيب. إلا أن الجماعة أخذت في التوسع بشكل سري.
وهوجم الخط الذي ينقل الغاز الى الاردن اكثر من عشر مرات منذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية العام 2011 . ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن مسؤولين في شركة الغاز قولهم إن الانفجار لم يسفر عن سقوط مصابين.
ونقل موقع إذاعة "ريشت بيت" العبرية، عن المسؤول قوله إن التنسيق مستمر مع الجيش المصري وأجهزة الأمن المصرية المختلفة. مضيفا "التحدي المتمثل الآن أمام الجيش المصري هو محاربة منظمات "الجهاد" العالمي والتي زادت نشاطاتها في الأسبوع الأخير بسيناء، والتقديرات حيث تشير إلى أن الجيش المصري سيتصرف بشكل حاسم لاستعادة النظام".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية