من جهته، قال الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات حنا عيسى، 'إن ما جرى في الأقصى المبارك له انعكاسات سلبية على قضية القدس بشكل خاص والقضية الفلسطينية بشكل عام'، مؤكداً رفضه القاطع لمثل هذه الممارسات التي من شأنها أن تعزز الانقسام على الساحة الفلسطينية والعربية.
وتقول المؤرخة السعودية الدكتورة مضاوي الرشيد: "انها مثل 11 سبتمبر في حجمها. استطاع الاخوان المسلمون اعادة تغليف انفسهم كاسلاميين معتدلين. ارتفعت الآمال بعد ثورات 2011، والآن عادوا الى المربع الاول".
وذكر أن المعتمرين الفلسطينيين سيسمح لهم بالعودة إلى جمهورية مصر العربية عبر مطار القاهرة وليس مطار العريش نظرًا للأوضاع الأمنية التي تشهدها المنطقة هناك، لافتًا إلى أن أمر تنقلهم من مطار القاهرة لميناء رفح البري سيتم تنسيقه مع السفارة الفلسطينية في القاهرة.
وتدعو إلى أوسع مشاركة أصحاب المحال التجارية والطبقة العاملة وجماهير الطلبة والأكاديميين وسائقي مركبات الأجرة والحافلات، كما تدعو إلى الاستعداد للمساندة في التصعيد في حال بدء تنفيذ مخطط برافر
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية