وكان الموقع الالكتروني لصحيفة «الغارديان» البريطانية نقل عن أربعة من كبار قادة «حماس» قولهم إن ممثلين ووسطاء عن دول أوروبية فتحوا قنوات اتصال مع الحركة سراً، وان من بين هذه الدول بريطانيا، والسويد، والدنمارك، وهولندا، وفرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا. وأوضحوا ان الاجتماعات جرت مع قيادات «حماس» في مدينة غزة، وفي القاهرة، وكذلك في بعض العواصم الأوروبية، وذلك بهدف فهم الجدل الذي يدور داخل الحركة في شأن توجهاتها السياسية، وربما محاولة التأثير في هذه التوجهات.
وقال قراقع إن البرغوثي الذي يتلقى العلاج في مستشفى العفولة «أصيب بانسداد في الشرايين بحيث لم يعد جسده يتجاوب مع محلول الغلوكوز، ولم تعد الإبر قادرة على الثبات في أوردته بسبب حالة الضمور والانكماش في خلايا جسده». وأضاف: «فشل الأطباء في إعطائه أي مدعمات طبية بسبب تردي وضعه الصحي لأن الأوردة في حال انكماش كاملة».
مرسي وحسب تقارير اعلامية تم نشرها أمس، مايزال يشكل وجماعته، مربط الفرس لحل الأزمة في ظل الاستقطاب السياسي الكبير الذي تعيشه مصر، وهو لذلك يواصل استقبال بعض الشخصيات المهمة، بينها حتى السفيرة الأمريكية حسب ما قالته قناة روسيا اليوم في خبر عاجل أمس
ورفع المتظاهرون شعارات منددة بسياسة حكومة نتنياهو الاقتصادية التي ينفوذراعها التنفيذي وزير المالية يائير لبيد والتي تصب في خدمة كبار رؤوس الاموال.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية