شهدت عدة دول عربية وقفات احتجاجية ومظاهرات تأييدية لإضراب ومظاهرات الغضب في الداخل الفلسطيني، يوم أمس، 15.07.2013، نظمها نشطاء سياسيون وحقوقيون أكدوا خلالها على وجوب التصدي لهذا المخطط بكل السبل، منعًا لوقوع نكبة جديدة أمام أعين العالم العربي.
وعقب النائب جمال زحالقة على تمديد الاعتقال قائلا،ان الاعتقالات لن ترهبنا، مشيرا الى ان المعتقلين مارسوا حقهم الطبيعي اسوة بالالاف من ابناء شعبهم في التصدي لمصادرة الارض وهدم البيوت والاقتلاع من الارض والدوس على كرامة الانسان.
وجاء قي البيان، لقد مارس المعتقلون، ومعهم الآلاف من أبناء وبنات شعبنا، حقهم الطبيعي في الاحتجاج السلمي على مخطط المصادرة والاقتلاع المسمى "مشروع برافر". وإذ نؤكد بأنه لا ترهبنا الاعتقالات وتهديدات أجهزة الأمن، فإننا نتهم الشرطة بالقيام باعتقالات تعسفيّة وباستعمال العنف ضد المتظاهرين العزّل.
والمعتقلون هم: فتحية حسين (مديرة مكتب عدالة)، ثائرة زعبي، مهند عبد الفتاح، احمد حكروش، احمد حمدان، رزق سلمان، أمير أبو رومي، يوسف دياب، سيف خطيب، طارق عبد الفتاح، تامر حصري، محمد زبيدات، مقبل خلايلة وصابرين دياب.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية