ونقل مركز معلومات وادي حلوة عن الحاجة صيام قولها إن المحكمة أمهلتهم حتى مطلع الشهر المقبل لتنفيذ قرار الإخلاء، لصالح المستوطنين، علما انه يعيش في المنزل الحاجة نظيرة (71 عاما)، وابنها وعائلته المكونة من أربعة أفراد.
وقال جميل مزهر المتحدث باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اليسارية إن الخطوة تضر بشدة بالقضية الفلسطينية. وأضاف “أثبتت 20 عاما من المفاوضات العبثية مع إسرائيل فشلا ذريعا وساعدت إسرائيل فقط على تنفيذ خططها للتوسع″.
ووفقا لموقع (والا) العبري، فإن الرئيس محمود عباس طالب بإطلاق سراح أكثر من 100 اسير بما فيهم 24 اسيرا من داخل الخط الخضر والذين حكم على غالبيتهم بالسجن مدى الحياة، غير ان الموقع اشار الى ان التفاهمات التي تم التوصل اليها تقضي بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية وقطاع غزة فقط مع استثناء اسرى الداخل.
lواوردت صحيفة يديعوت احرونوت ان المفاوضات كانت على شفا الانفجار عندما وصلت رسالة الضمانات التي قدمها كيري والتي جاءت بمثابة حبل نجاة،
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية