الاولى هي التفاوض على أساس حدود عام 1967، والثانية صدور قرار عن الحكومة الاسرائيلية يقضي بالموافقة على اطلاق جميع أسرى ما قبل اتفاق أوسلو، وعددهم 104 اسرى. وكشف أن عباس شكل وفداً للتوجه الى واشنطن مؤلفاً من كل من عريقات وعضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» الدكتور محمد اشتية، للقاء الوفد الاسرائيلي المؤلف من وزيرة العدل تسيبي ليفني، ومدير مكتب رئيس الوزراء اسحق مولخو.
وكان الشاب عبد الكريم بني جابر البالغ من العمر 19 عاماً قد فُقدت آثاره بتاريخ 25-5-2013 على شاطئ البحر "بنانا بيتش" بالقرب من مسجد المحمودية في مدينة يافا، وقامت طواقم الانقاذ والغواصين وبعض الأهالي آنذاك بعمليات مكثفة للبحث عنه إلا أنها فشلت بالعثور عليه.
وأوضحت لجنة أهالي الاسرى والمعتقلين المقدسيين أن القوات الإسرائيلية اعتقلت سرحان من مكان اقامته الجبرية في كفر مندا بالداخل الفلسطيني، وتم تحويله الى مركز شرطة المسكوبية بالقدس ، حيث تم عرضه على قاضي المحكمة المركزية الذي قرر إعادة اعتقاله وإلغاء الحبس المنزلي، بحجة أنه لم يلتزم بشروط الإفراج بعد أن قام بزيارته مجموعة من جيرانه ، وصادقت المحكمة العليا الاحتلالية على القرار
واوضح النائب د. غطاس في رسالته ان المشاهد العربي سيكون المتضرر الرئيس من هذا القرار وذلك بسبب اعتماد البيوت العربية على استعمال الاقمار الصناعية الخاصة، بالاضافة الى قلة اشتراك البيوت العربية في الخدمات التلفزيونية لشركة "هوط" و "yse" لارتفاع رسوم الاشتراك الشهرية فيها.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية