صحيفة "فصل المقال"، النسخة المصورة ، 2013.08.30
هناك كثير من العناصر المشتركة - عمل المفتشين الدوليين، في الوقت الذي تجمع الجهات الاستخبارية فيه معلومات لمساندة القضية، ونفي السلطات في كلا البلدين لوجود أسلحة دمار شامل، أو ضلوعها في هجوم كيماوي، ثم محادثات هاتفية في وقت متأخر من الليل لتوفير الدعم الدولي للإجراء المراد، ثم تشكك الرأي العام.
ونفت عشراوي ان يكون هذا المشروع مخصصاً لتوفير المياه النظيفة للفلسطينين كما تدّعي سلطات الاحتلال وقالت: "إن هذه الادعاءات هي محض كذب وتضليل، فهذا المشروع تابع لبلدية الاحتلال لمعالجة مياه الصرف الصحي وسيتم تنفيذه في القدس المحتلة، ويهدف بشكل رئيسي الى تكثيف وتوسيع الاستيطان غير الشرعي وتعزيز ضم القدس الشرقية وتكريس احتلال الضفة الغربية ".
ودعا "التحالف الوطني لدعم الشرعية" الذي يضم عددا من الأحزاب والتيارات الإسلامية الشعب المصري للاحتشاد في الميادين اليوم لاسترداد ما أسماه بـ" ثورته المسروقة وحريته المسلوبة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية