قال مسؤولون أميركيون اليوم، الخميس، إن المملكة السعودية وافقت على استضافة معسكرات تدريب لمقاتلي المعارضة السورية المعتدلين في إطار إستراتيجية موسعة للرئيس الأميركي، باراك أوباما، لقتال متشددي الدولة الإسلامية الذين استولوا على أجزاء من سوريا والعراق
سلسلة من الإجراءات لفرض سلطة القانون إزاء مظاهر التماثل مع مثل هذه التنظيمات، مثل رفع الأعلام، أو نشر مواد في الإنترنت تعبر عن التضامن مع "داعش"، وملاحقة "عناصر داعش"، ومنع محاولات "تنظيم الدولة الإسلامية" إقامة خلايا تابعة له في داخل إسرائيل
ويؤكد في خطابه على أنه صادق على شن غارات جوية في سورية والعراق، وشدد على أن الولايات المتحدة ستنفذ فقط غارات جوية، ولن تدخل قوات برية. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تعمل على بلورة تحالف واسع يتشكل من الدول التي تهدف إلى القضاء على "داعش".
اعتقال العشرات من التيار السلفي في السلط، الرصيفة، الزرقاء وإربد، بسبب تأييدهم لـ"داعش" و"جبهة النصرة"
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية