موقع "واللا" الاسرائيلي الذي أورد النبأ نقل على لسان المصدر المذكور قوله، ان للشرق الأوسط قوانينه الخاصة ونحن نساعدهم في استكمال الصورة، مشيرا الى أن التعاون متبادل بالكامل وانه منذ 11 سبتمبر انهارت الأسوار وتبلور تفاهم حول التعاون في الحرب المشتركة ضد الارهاب، وانه كلما جرى تبادل معلومات استخبارية ستكون نتائج هذه الحرب اكثر نجاعة.
"وكالات الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية ومسؤولين في الشرق الأوسط يعرفون مواقع معظم مخزونات الأسلحة الكيماوية"..
الأجهزة الأمنية تستكمل استعداداتها وتقرر أيضا فرض الإغلاق الشامل على الضفة الغربية بدءا من ساعات منتصف الليل وحتى نهاية "يوم الغفران"، كما رفعت الشرطة حالة التأهب إلى الدرجة القصوى في المدن المختلطة وما أسمته "المواقع الحساسة" مثل الحرم المقدسي في القدس المحتلة.
وأضافت "الملفت هو مشاركة كبيرة لنساء يفتح المنتدى أمامهن المجال ولأول مرة لقاءً عابر للاماكن الجغرافية والحدود والحواجز النفسية بتحديد هوية "الأخر/ى" التي خلقها المستعمر. نلحظ أنه تم استبدال قرية (رخمه) ب(السرية)، لأسباب تستدعي الذكرهنا وتجسد الفكره اعلاه، وهي تراجع أهل القرية عن موافقتهم، على ما يبدو لما يحمله اللقاء من خطوة مقدامه غير مألوفه بعد لمن سعت الدولة جاهدة لحصر حيزهم خارج نطاق الماء والكهرباء والمواصلات وشبكات التواصل الاجتماعي لاضعاف قوتهم كمتحدين".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية