* المربية عبير حكيم: "تغيير على الابواب!" * حنين زعبي: "النصراويون اختاروا المستقبل، ولا احد يرى المستقبل دون تغيير بالفعل"
في الأول من أيلول الماضي، قرّر الجاني ضغط الزناد بقوةٍ على سلاحه، لم يكن يومَها يرى سوى الجريمة، لم يرَ الضحايا، كانَ في ذلك اليوم قد استنفذَ انسانيته، وتركَ لضعفه أن يسيطِر عليه، لم يرَ طفلته وهي تبكي رهبةً منه، ولم يشعُر بالمرارة وابنتاه الصبيتان بعمرِ الورد تسقطان على قارعةِ الطريق كالفراشاتِ كُانتا، قبل أن يخطفهما ملاك الموتِ في صباحٍ صيفيٍ حار، أمام طلاب صفهما، في ساحةِ مدرستهما.
قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الثلاثاء إن روسيا ما زالت تشك في أن الهجوم الكيماوي في سوريا في 21 اغسطس آب كان استفزازا من مقاتلي المعارضة السورية مضيفا أن تقرير مفتشي الأمم المتحدة لا يجيب على كل التساؤلات الروسية بشأن الهجوم. وأدلى لافروف بهذه التصريحات بعد
أطلق نشطاء جولانيون مؤخرًا حملة ضد الخدمة المدنية الإسرائيلية في الجولان السوري المحتل حملت عنوان "جاري التجنيد"، وذلك للتحذير من استغلال اسرائيل للانقسام الحاد الذي تشهده الساحة الجولانية بسبب الأحداث الجارية في سوريا، وفي ظل التباين القائم بين موالٍ ومعارض ومحايد، كي تُمرر مشروعها الرامي إلى الهيمنة على الأرض والإنسان في الجولان المحتل كما جاء في بيان الحملة عبر الفيسبوك.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية