المسؤولون الإسرائيليون يعتقدون أن تطوير الزراعة في الجانب الفلسطيني سوف يؤدي إلى تطور في الجانب الإسرائيلي..
شهود عيان يقولون إنهم شاهدوا المقاول يصل إلى الشقة التي يجري العمل فيها، وبعد فترة قصيرة وعندما اكتشف إصابة العامل الخطيرة قام وبمساعدة عاملين آخرين بجره إلى الشارع وألقوه على الرصيف بدون تقديم المساعدة له
عبارة عن جولة تفاعلية داخل اللجون المتصورة على ألحان نشيد "موطني"، ويفتتح بلافتة مكتوب عليها: "أهلا وسهلًا بكم في اللجون". وتظهر في الفيلم بيئة اللجون وافرة الخضرة وفيها جداول ونوافير، وذلك لأن اللجون عرفت بوفرة وديانها وعيونها. وتظهر أيضًا مرافق مبنية وفق النمط المعماري الفلسطيني القديم، وضعت عليها لافتات تشير إلى طبيعة استخدامها، منها: متحف اللجون، ونادي العودة للشباب، ودارة الفنون، والمكتبة العامة، وجمعية اللجون للحفاظ على البيئة، ودون ذلك. وفي وسط هذه المرافق يظهر مدرج مسرحي، بالإضافة إلى نصب تذكاري على هيئة مفتاح العودة، ترتفع فوقه سارية تحمل الراية الفلسطينية، والتي تظهر في ختام الفيلم.
وما يميّز الحملة اختيارها هذه المرة التوجه الى جمهور الرجال كـ "جمهور هدف" من منطلق إشراكهم في محاربة الظاهرة، حيث تدعوهم –الحملة- إلى مناهضة كافة أشكال العنف والتحرش الممارس في حق النساء. وتقول رندة كناعنة، احدى المشاركات في الحملة، معقبةً "التوجه غالبًا في حملات مناهضة التحرش الجنسي يكون لضحايا التحرش، حيث تُركز الحملات على دعم الضحية وحثها على فضح المتحرش . لكننا قررنا في حملتنا تغيير جمهور الهدف لمنع الجريمة قبل حدوثها من خلال توعية الجيل الناشئ لخطورة هذه الظاهرة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية