"كانت صفارات الإنذار تغول دونما انقطاع، وكانت حيفا تغرق في ظلمة دامسة والطائرات الألمانية تنقض على مصافي البترول والمعسكرات الإنجليزية في خليج حيفا ومينائها، والانفجارات تتوالى. وكان بيتنا في شارع "البور" بحي القشلة المحاذي لسياج الميناء تمامًا، يهتز بشدة، والّزجاج يتساقط، وقبل أن ينجح والدي بإغلاق الستائر وإيقاد شمعة لأمي التي راحت تعض على آهاتها فجأة، كنت أنظم بصوتي إلى هذا المقطع النشاز في سمفونية الحياة القادم لتوّي إليها، فاشتعلت حيفا.. واشتعلت معها الحرب العالمية الثانية. وكانت تلك الليلة هي، ليلة السادس من تموز عام 1939.. هكذا حدثتني أمي".
"نريد أن نعرف من أصدر الأوامر ومن أطلق الرصاص لمعاقبتهم.. أوامر إيهود براك بفتح الطرق بكل ثمن كانت واضحة الدلالة لرجال الشرطة والأمن، وهي تعني تصريحا بالقتل، وهكذا فهمها أفراد الشرطة..
بحسب موقع "حرس الثورة" فإن الطائرة الجديدة "شاهد 129" قادرة على حمل 8 صواريخ أو قنابل لمسافة تصل غلى 1,700 كيلومتر، وهو ما اعتبرته "يديعوت أحرونوت" المسافة الكافية للوصول إلى إسرائيل..
وتدعو كل الأطراف إلى اتخاذ كل الخطوات الممكنة لتحقيق الظروف المواتية لإنجاح العملية التفاوضية، والامتناع عن الأعمال التي تقوض الثقة
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية