و اللواء جامع هو ضابط استخبارات ذاع صيته منذ كان في عداد ضباط نظام الأسد أثناء احتلال جيش النظام للبنان في العقود الماضية. والضابط المقتول الذي لقي حتفه برصاصة في الراس كان رئيساً لفرع الاستخبارات في منطقة البادية ومحافظة دير الزور.
وأوضح رئيس بلدية ترقوميا سامي فطافطة، بأن الطفلات كن مع ذوويهم في الحقل، وذهبت الطفلات للهو وعلى ما يبدو فقد اغلقن أبواب المركبة عليهن ما ادى الى اصابتهن بالاختناق جراء ذلك.
وذكر موقع معاريف أن الشاب الفلسطيني كان يقود جرارا، حاول عبره اقتحام القاعدة العسكرية "راماه" القريبة من رام الله، لكن جنود الاحتلال أطلقوا النار عليه بعد أن تمكن من اجتياز بوابة القاعدة العسكرية المذكورة.
وفي شهر تموز / يوليو من العام الجاري تحطمت طائرة بدون طيار من نفس الطراز عندما كانت تحلق على الحدود مع مصر، وكان من حسن حظ إسرائيل أن سقطت الطائرة داخل الحدود الإسرائيلية ولم تسقط في الأراضي المصرية، لا سيما وأنها مجهزة بوسائل تصوير ومراقبة بصرية متطورة لجمع المعلومات التي تعتبر سرية للغاية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية