وكانت المستشارة ميركل قد طالبت الأمريكيين "بتفسير كامل" للتقارير المذكورة التي تكاد تهيمن على القمة الأوروبية التي ستفتح في وقت لاحق اليوم في العاصمة البلجيكية بروكسل. وكانت ميركل قد ناقشت الموضوع مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الأربعاء.
ومن جهة ثانية اشار هارئيل، الى سلسلة الصدامات بين قوات الاحتلال وبين ناشطين فلسطينيين مسلحين او غير مسلحين، بينها الصدام الذي وقع بالتزامن مع الهدم في ابو ديس، حيث هاجمت قوات الاحتلال مطلوبا فلسطينيا من الجهاد الاسلامي، هو محمد عاصي، في احد كهوف قرية بلعين وتمكنت من قتله بعد اشتباك مسلح معه.
فقد أبدى البيت الابيض قدرا أكبر من الاستعداد للمجازفة بتوتر العلاقات مع حلفاء للولايات المتحدة في سبيل تحقيق ما تهدف إليه من تجنب التدخل العسكري في سوريا والسعي لابرام اتفاق نووي مع ايران ألد خصوم السعودية.
وأضاف البيان: "إننا نعاهدكم ونحن نرى هذه الثقة الغالية، والنتائج التي حصلنا عليها، خطوة أولى في مشوار الألف ميل، نحو التغيير للأفضل ونحو بُكرا أحسن لأهلنا وبلدنا، لأبنائنا وبناتنا، لشيوخنا الكبار، لكل طفل وطفلة في جسر الزرقاء، نعاهدكم بالبقاء على العهد، نعمل دائما لما فيه مصلحة هذا البلد الطيب، كي يكون جوهرة الشاطئ قولا وفعلا..."
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية