وعقبت سائده العلي مديرة الجمعية : ان المبادره هذه من باب المسؤوليه اتجاه بلدي وان بسمله دائما تهتم ان تعمل على ما هو خير لجسر الزرقاء وان جسر الزرقاء تعمر باهلها وان اهلها ابدا لن يتركوها دون ان يعتنوا بها لان جسر الزرقاء هي وطنهم.
ويعرب التجمع عن فخره واعتزازه بالمرشحين الأربعة للرئاسة-د.محمد خطيب-نصري سرحان-علي عثمان-سليم صليبي، وبأهالي القرية قاطبة الذين عملوا على أن تكون جولة انتخابات حضارية ديمقراطية دون أي مشاكل تذكر.
وهذا ما يدعونا إلى التوجه المباشر إلى الزملاء في الجبهة إلى النأي بأنفسهم عن خطوة حسم الانتخابات البلدية للناصرة عاصمة الجماهير العربية عبر أصوات الجنود وحرس الحدود والوحدات الخاصة وما إلى ذلك من مسميات، ناضلنا سوية سنين طويلة وما زلنا نناضل لنجنب أبناءنا الانخراط في صفوفها
وأكد البيان، أن الجبهة وجرايسي غير بريئين مما يحدث في المدينة، وأنه المسؤول الأول والأخير إلى جانب جبهته، إذا ما أصر على العناد وعلى القفز عن إرادة أغلبية سكان الناصرة، سيما وأن جزءا كبيرا ممن صوتوا له، صوتوا له تحت طائلة الوعودات والتهديدات، الأمر الذي يشكل بحد ذاته تجاوزا قانونيا.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية