ووفقا لموقع معاريف فإن التقديرات في قيادة القطاع الجنوبي لجيش الاحتلال تشير إلى أن حركة حماس لن ترد على هذه العملية، بل ستحافظ على التهدئة، لتفادي تصعيد إسرائيلي في المرحلة الحالية.
المحللان في "هارتس"عاموس هارئيل ونير حسون ذكرا في تحليلهما، ان الحرم القدسي سبق وكان الفتيل الذي اشعل صدامات عنيفة في القدس والاراضي المحتلة، فقد حدث ذلك بعد مقتل 20 فلسطينيا بأيدي جندي حرس الحدود علم 1990، حيث ادى الى موجة عمليات في اسرائيل والاراضي المحتلة، وحدث عام 1996 عندما دشن النفق، وكذلك في الانتفاضة الثانية، التي سميت انتفاضة الاقصى، والتي اندلعت مباشرة يعد زيارة شارون، الذي كان رئيس المعارضة في حينه، الى المسجد الاقصى.
الوضع الحالي يخلق تركيزا خطيرا من أبخرة وقود و"الربيع الفلسطيني" سيوجه ضد إسرائيل * لتجنب الانفجار الخطير يجب خلق الأمل من خلال إطلاق سراح الأسرى ووقف الاستيطان خارج الكتل الاستيطانية
العبوة الناسفة وضعت على بعد نحو مائة متر إلى الغرب من السياج الحدودي، أي في داخل قطاع غزة، داخل حزام حدودي اعتادت قوات الاحتلال الدخول إليه من أجل إحباط عمليات زرع عبوات ناسفة أو تجريف المنطقة الواقعة غربي السياج الحدودي
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية