وتحدث بوتين وروحاني هاتفيا قبل يومين من اجتماع مقرر بين المفاوضين من إيران والقوى العالمية الست التي تسعى لضمان عدم تصنيع طهران أسلحة نووية
ولفت الموقع إلى أن القرار جاء بشأن التماس قدمته حركة السلام الان الإسرائيلية عام 2007 ضد بناء ستة بؤر استيطانيةسبق وأن كانت المحكمة أصدرت قرارا بشأنها في العام 2003 وهي: ماعليه رحبعام، جفعات آساف، جفعات هرئيه، متسبيه لخيش، متسبيه يتسهار ورمات جلعاد، يتيح للحكومة بإخلائها في أي وقت.
وقال أولاند إن فرنسا تؤيد الحل الدبلوماسي لأنه فقط من خلال الحوار الدبلوماسي يمكن التوصل إلى حل للملف الإيراني، وفقط عبر ذلك يمكن فحص مدى التزام إيران بذلك، وعدم الاكتفاء بالوعود البراقة.
وقال بيان التجمع: لا مكان لزيارة احتفالية للرئيس الفرنسي في الكنيست التي تقوم بتشريع عنصري ضد المواطنين العرب وتمنح غطاء كاملا لسياسات التمييز، الإقصاء و مصادرة الأراضي. نحن نتوقع من فرنسا أن تدافع عن حقوق الإنسان والمواطن، وأن تعمل على منع قانون برافر، الذي يستهدف مصادرة مئات آلاف الدونمات وطرد عشرات الآلف السكان من قراهم في النقب".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية