وأضاف الموقع أن اللقاء بين نتنياهو والحبر الأعظم دام 25 دقيقة. وأشار إلى أن الناطق بلسان الفاتيكان، فريدريكو لومباردي أعلن أنه لم يتم تحديد موعد لزيارة البابا لإسرائيل.
وقال بيان صادر عن مكتب أريه درعي "إن الاثنين اتفقا على تعزيز التعاون والعمل بشكل مشترك من خلال مقاعد المعارضة لإسقاط حكومة نتنياهو". وأضافت مصادر في مكتب درعي أن الأخير مرتاح للتعاون مع هرتسوغ أكثر من سابقته في زعامة الحزب شيلي ييحيموفيتش". وأبرز البيان حقيقة كون الاثنين أعضاء في إحدى اللجان الفرعية السرية المنبثقة عن لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست.
وأضافت المحاميّة بشارة أن "العلامات على أجساد المعتقلين والوثائق الطبية والصور التي رأيناها تشير إلى مدى العنف الذي استخدمته الشرطة لقمع المظاهرة. نحن بصدد تقديم شكاوى مفصلة لوحدة التحقيق مع رجال الشرطة، نأمل أن تؤدي إلى معاقبة كل من سولت له نفسه بالاعتداء على أي من المتظاهرين."
واعتبر البيان أن الهبات الأخيرة : " أعادت هذه الهبات الشبابية والشعبية ضد مخطط برافر، وضد المحاكمة الظالمة لمعتقلي شفاعمرو، طرح التحديات والواجبات الماثلة أمامنا، وفي مقدمته ضرورة تصعيد النضال في مواجهة نظام الابرتهايد الإسرائيلي وتجلياته في الاتجاهات السياسية والممارسات العملية والقوانين العنصرية."
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية