أصدر الحراك الشبابي المناهض لمخطط "برافر" بيانا يوم أمس الاربعاء، في أعقاب يوم الغضب الثالث جاء فيه: "في يوم السبت، الثلاثين من تشرين الثاني، خرجنا معًا إلى الشوارع حاملين كلمتنا التي لا رجعة عنها: برافر لن يمر. تهجير 70,000 فلسطيني لن يمر، هدم 35 قرية لن يمر، ومصادرة 800,000 دونم من أراضينا لن تمر. في يوم الغضب الثالث تقدّمنا خطوة واحدة للأمام. لم تزدنا وحشيّة الشرطة إلا حبًا لبلدنا وشعبنا، ولم تزدنا الاعتقالات الفاشلة إلا إصرارًا على التحدّي. طريقنا واضح نرى الضّوء في آخره- العيش بحريّة وكرامة، وضمان مستقبل مزهر لأولادنا، وهذه طموحات لا تتحقق عمليًا إلا بإسقاط المخطط والاعتراف الكامل بحقّنا على أرضنا".
وتطرق ميلن في مقاله إلى الفيلم الأمريكي "الحروب القذرة" ، وهو فيلم جديد ومؤثر للصحفي الأمريكي جيرمي سكاهيل، يظهر بوضوح عمليات القتل التي تقوم بها القوات الامريكية السرية الخاصة، و أمراء الحرب والمرتزقة في عدة بلدان.
انا لدي مؤهلات علمية واملك الخبرات لكن ابن المسؤول (..) يحظى بكل شيء، والأبواب موصدة امام ابناء المواطن العادي، فخامة الرئيس ارجوك ان تضع حدا لذلك في مؤسساتكم الرسمية وغير الرسمية، ارجوك ان تحتضن شبابنا الفلسطيني الذي يفكر مرارا وتكرار بالهجرة، ارجوك ان تمنع الاستخفاف بعقولنا، ارجوك ان تقف معنا وتعزز انتماءنا لقضيتنا حتى نستطيع محو فكرة +ابن المسؤول+ في واقعنا المرير".
وقال أشخاص داخل المجمع لرويترز إن هناك عددا كبيرا من القتلى والجرحى من جراء الهجوم الذي قالوا إن انتحاريا نفذه حين اقتحم البوابة بسيارة ملغومة
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية