كانت صحيفة "معاريف" العبرية نشرت لقاء مع الحمد الله زعمت أنه صرح خلاله حول دور الحكومة في حفظ الأمن بالأغوار، " الأجهزة الأمنية أثبتت قدراتها على حفظ الأمن للفلسطينيين، ومنعت عمليات ارهابية ضد إسرائيل وجهات عسكرية في إسرائيل تعرف ذلك وتستطيع تأكيد ذلك، ومع انسحاب إسرائيل من الأغوار ستدخلها قوات الأمن ونحن قادرون على حفظ الأمن على الحدود مع الأردن".
وأشار بنا، أنه " يملك معلومات موثوقة من السلطة الفلسطينية، ومن غيرها من المصادر، تشير أن الجيهة عرضت ائتلافا مع "ناصرتي"، وأنا أقول باسم الكتلة التي أمثلها، وباسم الحزب الذي أمثله، أنني مستعد للتنازل عن منصبي كنائب للرئيس، لعضو البلدية رامز جرايسي، واقامة ائتلاف شامل".
وشارك في التظاهرة أهالي المعتقلين الرافضين للخدمة العسكريّة وعدد من النشطاء ابناء الحركة الوطنية بالداخل الفلسطيني إلى جانب عدد من الناشطين السياسيّين من الطائفة العربيّة الدرزيّة ضد الخدمة العسكريّة المفروضة عليهم، بالإضافة إلى عدد من الناشطين اليساريين اليهود.
وأشارت الوفد إلى أن المجلس الأعلي للقوات المسلحة وافق بالإجماع في اجتماعه يوم الثلاثاء الماضى، علي اختيار الفريق صدقى صبحي، رئيس الأركان الحالى، وزيرًا للدفاع خلفًا للفريق أول السيسى، كما أكدت موافقة المجلس على إعفاء السيسي من منصبه و تم إبلاغ رئاسة الجمهورية بالقرار.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية