أظهر استطلاع للرأي أجراه موقع "غلوبس" الاقتصادي أن نسبة عالية من الإسرائيليين من كافة الأجيال عبروا عن استعدادهم للهجرة في حاو توفر فرصة عمل مناسبة، ويعزو هؤلاء سبب تفكيرهم بالهجرة إلى غلاء المعيشة والبطالة في إسرائيل وتضاؤل الفرص. ويظهر الاستطلاع أن فكرة الهجرة لم تعد تقتصر على جيل الشباب أو على المتقدمين في السن كما كان دارجا في الماضي، بل أصبح البحث عن فرصة عمل أفضل في الخارج وتأمين حياة أكثر راحة ورفاهية مشتركا لكافة الأجيال. شمل الاستطلاع 1500 شخصا من كافة الأجيال ومجالات العمل المختلفة: "الهايتك" الزراعة، البناء، البنى التحتية ، الإدارة المالية، الأمن والصناعة، ووجه لهم سؤال حول استعدادهم للهجرة في حال توفرت لهم فرصة عمل في مجالهم في الخارج، وتبين أن نسبة عالية منهم على استعداد لنقل مركز حياتهم للخارج. وتظهر نتائج الاستطلاع أن ربع من تتراوح أعمارهم بين 32-37 عاما، و%30 من شريحة جيل 38- 43، و39% من ابناء جيل 44-49، يفكرون في نقل حياتهم للخارج لو عثروا على فرصة عمل مناسبة في مهنتهم ويتبين من نتائج الاستطلاع أن نسبة عمال وخبراء قطاع الزراعة الذين يفكرون بالهجرة هي الأعلى من بين كافة مجالات العمل الأخرى حيث عبر 38% ممن تتراوح أعمارهم بين 26-31، و 41 % من شريحة جيل 32-37 ، و37% من ابناء جيل 38-43، و54% من شريحة جيل 44-49، و67% من أبناء جيل 50-55%، عن استعدادهم للانتقال للخارج. ويظهر الاستطلاع أيضا أن نسبة عالية من العاملين في مجال الحماية والأمن على استعداد لنقل مركز حياتهم، فقد عبر 58% ممن تتراوح أعمارهم بين 26-31 عاما عن استعدادهم للانتقال للخارج.
اضطر رئيس "الشاباك" السابق كرمي غيلون لقطع زيارة للدنمارك، يوم أمس، السبت، والخروج منها على عجالة في أعقاب تقديم دعوى قضائية ضده تتهمه فيها بارتكاب جرائم تعذيب وحشية ضد المعتقلين الفلسطينيين. ومع وصول غيلون لكوبهاغن للمشاركة في مهرجان للأفلام تنظمه منظمة يهودية تقدمت منظمة مناصرة لحقوق الفلسطينيين بدعوى قضائية ضده في إحدى محافظات الدنمارك، وطلبت اعتقاله، وحينما بلغه ذلك حزم أمتعته على عجالة وغادر الدنمارك. لكن بموازاة ذلك رفضت المحكمة الدعوى بادعاء عدم وجود أدلة كافية. كما كانت قد رفضت دعوى مماثلة عام 2002 قدمها عضو برلمان دينماركي إلى جانب عدد من ضحايا التعذيب.
ونقل الموقع الالكتروني لصحيفة الأهرام المملوكة للدولة عن السيسي (59 عاما) قوله اثناء لقاء مع شخصيات عامة في القاهرة "إذا ترشحت فيجب أن يكون (ذلك) بطلب من الشعب وبتفويض من جيشي."
“مسؤول عن قتل عرفات وابو علي مصطفى الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والشيخ احمد ياسين زعيم حركة حماس ومحاولة قتل خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس والعديد من القادة الفلسطينيين والعرب”.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية