التقرير يشكك في الدواعي الأمنية التي تتذرع بها اسرائيل ويشير الى اسباب ديمغرافية تقف من وراء هذه السياسة، حيث يتبين ان الأخيرة تسمح بالانتقال من الضفة الى قطاع غزة عبر اسرائيل، شريطة ان يقوم من يرغب بذلك بالتوقيع على تصريح يعرب فيه عن نيته البقاء هناك الى الابد ويتنازل عن حقه في العودة الى الضفة الغربية سوى في الحالات الانسانية الاستثنائية.
وكان بان قال في وقت سابق، إن تصريحات إيران العلنية بأنها لا تؤيد اتفاق جنيف 2012، الذي يدعو إلى تشكيل حكومة انتقالية في سوريا "لا تتسق" مع التأكيدات التي قدمها وزير الخارجية محمد جواد ظريف.
وعلى ما يبدو أن الدبلوماسية الإسرائيلية نجحت في التأثير على الاتحاد التشيلي وفرضت عليه منع الفريق الفلسطيني من وضع خارطة فلسطين على قميصه، وذلك من خلال استدعاء السفير التشيلي في إسرائيل، إلى جانب تقديم شكوى لكل من الاتحاد الدولي والتشيلي لكرة القدم.
وكان من بين المشاركين الصحفي عبد الحكيم مفيد ممثل عن لجنة المتابعة وجمعة الزبارقة القيادي بالتجمع الوطني الديمقراطي، الذي اكد بدوره على اهمية توفير المستلزمات والالتزامات الاساسية لمواصلة النضال المشروع وضمان الرعاية القانونية والمالية للمعتقلين والاهالي المتضررين
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية