أن صندوق التقاعد الحكومي النرويجي (GPFG) سيسسحب استثماراته من الشركات الإسرائيلية المرتبطة بالبناء في المستوطنات وخص بالذكر شركتي "افريكا- يسرائيل" و"دينيا سيبوس"، ويندرج ذلك في إطار موجة المقاطعات الأوروبية للشركات الإسرائيلية مؤخرا.
للتظاهر غدا الجمعة، في المنطقة التجاريّة في مدينة كرميئيل، في تمام الساعة الواحدة بعد الظهر (13:00)، رفضًا لمخطّطات التهويد الإسرائيليّة، وخصوصًا محاولات المؤسّسة الإسرائيليّة بتهجير أهالي القرية، وإجبارهم على إخلاء بيوتهم.
بحثت المحكمة المركزية في مدينة حيفا، صباح اليوم الخميسن قضية المناضل منير منصور والتي تابعها على مدار السنوات السابقة تطوعا المحامي وسام قحاوش من مدينة ام الفحم بحيث توجه النيابة لمنصور تهمة النشاط المحظور" وعلم انه بعد جهود متواصلة توصل محامو منصور وهما سامر قحاوش و عرفات كيوان وسامر اغبارية الى صيغة اتفاق مع النيابة يقضي باحالة منصور الى العل مدة 4 شهور في خدمة الجمهور ، وعلم ان البت النهائي بهذا الاتفاق سيكون في تاريخ 3-3-2014. وكانت النيابة النيابة العامة في لواء الشمال قد قدمت العام الماضي لائحة اتهام للمحكمة المركزية في مدينة حيفا ضد المناضل منير منصور منسق الرابطة العربية لأسرى الداخل على خلفية تنظيم مهرجان لتكريم الاسرى في بلدته مجد الكروم واعتباره "نشاط غير مشروع". ووجهت الشرطة حسب لائحة الاتهام لمنصور ما اسمته النشاط المحظور وغير القانوني وتقديم خدمات في اطار محظور "أي لجنة انصار السجين سابقا" هذا وتعود حيثيات هذا الملف الى تاريخ 25-5-2010 حيث قامت شرطة كرميئيل في ذلك التاريخ، عشية تنظيم مهرجان لاحياء يوم الأسير الفلسطيني باستدعاء منير منصور رئيس جمعية أنصار السجين سابقا، والمسؤول عن ملف أسرى الداخل في لجنة المتابعة العربية، للتحقيق معه عشية المهرجان التضامني مع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. وقد تم تحويله إلى شرطة شفاعمرو ليلا وهناك تم التحقيق معه لساعات وفرضت عليه الاقامة الجبرية المنزلية لمدة ثلاثة أيام! وصباح ذاك اليوم تمت دعوته من جديد إلى شرطة كرميئيل ومن ثم الى شرطة شفاعمرو وتم اعتقاله. وبقي منصور رهن الاعتقال والتحقيقات في شرطة شفاعمرو حتى قبل 3 ساعات فقط من المهرجان التضامني الذي كان من المفروض أن يعقد في كابول، إلا انه تم نقله إلى منتزه مجد الكروم في اللحظة الأخيرة وبهذا الاعتقال ارادت الشرطة افشال المهرجان الذي اقيم بنجاح رغم ذلك.
ونوه إيشل إلى أن سلاحه يستخدم التكنولوجيا الفضائية يوميًا سواء للهجوم أو للدفاع، مبينًا أنه لا توجد عملية واحدة لسلاح الجو غير مرتبطة بالأقمار الصناعية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية