وقال الفنان الذي يقيم في مخيم البريج للاجئين في غزة "في فلسطين وفي الذات يعني في قطاع غزة الفن يختلف. الفن هو صورة.. هو مرآة الفنان ومرآة الشعب الفلسطيني. الفنان يعكس ما يعيشه الشعب الفلسطيني من معاناة والحرب والقصف والتهجير. فكان لا بد يعني من الخروج بفكرة تعكس ما نعيشه من واقع."
وهذا اكبر صيد لقوات الامن التي تطارد القضقاضي منذ العام الماضي بتهمة اغتيال المعارض العلماني شكري بلعيد في فبراير شباط الماضي ومحمد البراهمي في يوليو تموز.
ويصاب 14 مليون شخص سنويا بالسرطان، ولكن من المتوقع ارتفاع هذا العدد إلى 19 مليونا بحلول عام 2025، و22 مليونا بحلول عام 2030، و24 مليونا بحلول 2035. وستكون النسبة الأكبر من هذه الزيادة في العالم النامي.
وبحسب المصادر ذاتها، أمرت «القسام» وحداتها الصاروخية بالاستعداد للرد على استهداف المخازن، عبر إطلاق دفعات من الصواريخ، إلا أن تدخل قيادات كبيرة في حماس من الخارج والداخل أقنع الكتائب أخيرا بوقف الرد، خوفا من جر القطاع إلى حرب جديدة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية