وكتب العربي في تعليقه: "ظهور زوجة السيسي إلى جواره في حفل عام أول مرة، يكشف حقيقتين.. أوﻻهما أنه يؤهلها لظهور واسع بعد أن يصبح رئيساً.. فهي ليست أقل من جيهان السادات، وسوزان مبارك..
واكد ان "هذه الافكار والمقترحات لا يمكن ان يقبل بها الجانب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية اساسا لاتفاق الاطار بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي لانها لا تلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وكانت المكتبة قد نجت من خطط عمرانية مشابهة في العام الماضي بعد أن غيرت الحكومة رأيها بالموضوع، لكن شركة البناء التي تنفذ المشروع الجديد، وهي مجموعة بن لادن للمقاولات، تصر على هدم المكتبة هذه المرة.
وكان تجمع شباب ضد الاستيطان “غير حكومي” قد دعا لمسيرة حاشدة، شارك فيها المئات وسط مدينة الخليل، مطالبين بفتح شارع الشهداء، المغلق منذ العام 1994، في الذكرى الـ20 لمجزرة الحرم الإبراهيمي.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية