أعلن متحدث باسم حكومة جمهورية القرم يوم الثلاثاء 4 مارس/ آذار أن 3 أفواج من الدفاع الجوي الأوكراني انتقلت الى جانب حكومة القرم.وأضاف المصدر أن أكثر من 700 عسكري منهم ضباط وجنود أعلنوا استعدادهم للدفاع عن شعب القرم، مشددا على أن هؤلاء العسكريين انتقلوا الى جانب سلطة القرم من 3 أفواج مرابطة في مدينتي يفباتوريا وفيودوسيا وبلدة فيولينت التي تقع في أراضي الجمهورية.وأشار المصدر إلى أن أكثر من 20 مجمعا صاروخيا مضادا للطائرات وأكثر من 30 منظومة للدفاع الجوي الصاروخي "إس-300 بي إس" في حوزة هذه الأفواج.
نقلت صحيفة "معاريف" عن مصادر أمنية إسرائيلية أن السلطات الأمريكية رفضت منح تأشيرات دخول لضباط الجيش والاستخبارات ومسؤولين في الصناعات الأمنية ، مشيرة إلى أن ذلك تكرر مع عشرات الشخصيات الأمنية ورجال الصناعات الأمنية، وكان مثار بحث في جلسة مغلقة عقدت مؤخرا. وقالت الصحيفة إن المنظومة الأمنية الإسرائيلية ليس لديها تفسير لهذه الظاهرة التي تكررت كثيرا حيث اشتكى المئات من رجال الصناعة الأمنية في السنة الأخيرة من رفض الولايات المتحدة منحهم تأشيرة دخول لا سيما في أوساط مسؤولي الصناعات الأمنية، أو أنهم حصلوا على تأشيرة لمدة قصيرة. مشيرة إلى أن لدى المنظومة الأمنية معلومات حول منع 25 ضابطا كبيرا في الجيش الإسرائيلي بالإضافة الى العشرات من عملاء الشاباك والموساد، من دخول الولايات المتحدة. وتابعت "معاريف" أن الضباط الذين يخدمون في الولايات المتحدة الأمريكية باتوا يحصلون على تأشيرة لمدة عام فقط، ولا تجدد بشكل تلقائي كما كان سابقا، إنما يضطر الضباط إلى المغادرة لكندا، وينتظرون عدة أسابيع حتى يتم تجديد التأشيرة. وذكرت "معاريف" أن أحد التفسيرات لهذه الظاهرة هو وجود سياسية أمريكية غير رسمية بالتضييق على الصناعات الأمنية الإسرائيلية التي تحظى على دعم رسمي، والتي تنافس الصناعات الأمريكية، فيما أشار تفسير آخر إلى خشية الولايات المتحدة من عمليات تجسس صناعية.
أعلن اقرباء وأحباء الشاعر ومنشد الثورة الفلسطينية ابراهيم محمد صالح العلي المعروف بـ ( ابو عرب ) فتح بيت للعزاء في عرابة برحيل ابن قرية السجرة الذي رحل عنها وسكن في عرابة قبل رحيله الى لبنان ومن ثم الى سوريا . وقام مجموعة من الشباب بنصب خيمة عزاء بجانب بيت محمود علي قاسم نصار ابو سامر ووضع صورة كبيرة للمرحوم وأعلام فلسطينية وبدأ استقبال المعزين التعازي مساء امس الاثنين ولمدة ثلاثة ايام. ولد شاعر ومنشد الثورة الفلسطينية أبو عرب في قرية السجرة قضاء طبريا في فلسطين سنة 1931، وتنقل من لبنان إلى سوريا وتونس ومخيمات الشتات في العالم. استشهد والده عام 1948 خلال اجتياح القوات الاسرائيلية لفلسطين يوم نكبة الشعب الفلسطيني ، واستشهد نجله عام 1982 خلال اجتياح الجيش الإسرائيلي للبنان. وشهد في طفولته انطلاقة الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936 ضد الاحتلال البريطاني والاستيطان الصهيوني والتي كرّس لها جده أشعاره كافة للإشادة بالثورة ولتشجيع أفرادها، ولتحريض الشعب ضد المحتل البريطاني. وكان ابو عرب قد زار قلسطين في العام الماضي ودخل الى قريته السجرة "تهريبا" بعد أن تبخرت احلامه في دخولها فاتحا، وسلم الراية للأجيال القادمة". ومن أشهر ما انشد ابو عرب " يا توتة الدار " وهي التوتة التي تركها عام النكبة بتهجيره على يد العصابات الصهيونية من قريته السجرة.
تنظر محكمة "الصلح" الإسرائيلية في مدينة القدس ( مبنى المسكوبية) ظهر اليوم الثلاثاء (4/3)، في جلسة النطق بالحكم بحق الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في قضية ملف وادي الجوز . هذا وتُعقد المحكمة الساعة الواحدة والنصف ظهرًا (13:30) ، يذكر أن محكمة "الصلح" في القدس أدانت في أوائل نوفمر الماضي، الشيخ رائد صلاح بتهمة "التحريض على العنف" بحسب المحكمة، في الملف المعروف باسم ملف " خطبة واد الجوز" من أحداث يوم الجمعة 16/2/2007م – الذي جاء على خلفية جريمة الاحتلال بهدم جزء من المسجد الاقصى، طريق باب المغاربة بتاريخ 6/2/2007 .
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية