واوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن ان هذه المنطقة "هي النقطة الاقرب التي يصل اليها حزب الله والقوات النظامية"، مشيرا الى وقوع "معارك عنيفة ايضا على الاطراف الشمالية ليبرود، بين هذه المدينة وبلدة الساحل" التي استعادها النظام قبل ايام. واضاف ان النظام يسعى الى "محاصرة المقاتلين في يبرود بالكامل تمهيدا لطردهم منها".
أن مدينة القدس يجب أن تبقى موحدة ولكن يمكنها أن تكون "عاصمة للشعبين اليهودي والفلسطيني". وأضاف هرتسوغ في ندوة ثقافية عقدت في تل أبيب، اليوم السبت، أنه في "الاتفاق النهائي" يجب على الفلسطينيين أن يعترفوا بيهودية إسرائيل، مشددًا مع ذلك على أن هذا الاعتراف يجب ألا يُشكل شرطًا للدخول في المفاوضات السلمية
وحول إدعاءات بعض مواقع 'المأجور دحلان' الإلكترونية بأن الرئيس شكل خلية أزمة بعد الخطاب، قال مقبول: 'هذه إدعاءات مغرضة من قبل الصحافة الصفراء وأهدافها مشبوهة'، مؤكدا أن خطاب الرئيس محمود عباس كان 'خطابا تاريخيا' بامتياز، وحدد فيه الموقف السياسي والثبات على الحقوق الوطنية الفلسطينية، خاصة قبل لقاء الرئيس مع أوباما، ورسائل لكل الجهات التي تحاول أن تمارس ضغطا أو ابتزازا على الشعب الفلسطيني وقيادته.
وقال العقيد أحمد محمد علي المتحدث باسم القوات المسلحة في بيان نشر على صفحته الرسمية على فيسبوك "في تمام الساعة الخامسة من صباح اليوم السبت... قامت مجموعة مسلحة تابعة لجماعة الإخوان الارهابية بالهجوم على نقطة خاصة بعناصر الشرطة العسكرية في منطقة منفذ مسطرد بداية طريق القاهرة/الإسماعيلية الزراعي مما أدى الى استشهاد خمسة مجندين من قوة النقطة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية