المبادرة التي أطلقتها 'مبادرة شباب البلد' من حي جبل المكبر جنوب القدس المحتلة، شارك فيها-حسب مؤسس المبادرة حسام عليان- شبان وشابات من القدس وداخل أراضي عام الـ 48 ، تزامنا مع مشاركة 8 آلاف آخرين في السلسلة في مدينة بيت لحم، وبلدة الرام شمال القدس، و'الاسماعيلية في مصر، وعمان، ليكون عدد المشاركين الاجمالي في الفعالية 15 الف قارئ
وكررت رايس ما سبق للرئيس رونالد ريغان الدعوة إليه عبر ما كان يصفه بـ"السلام عبر القوة" لتنتقد السياسة الخارجية الأمريكية الحالية بالقول: "لا يمكننا الحفاظ على سياسة خارجية نشيطة دون وجود جيش قوي.. إن الفراغ الذي نتركه سيستغله أمثال بشار الأسد، الذي يمزق الشرق الأوسط اليوم، وكذلك أمثال الإرهابيين في العراق وسوريا، حيث يولد تنظيم القاعدة من جديد، وكذلك أمثال (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين.. هذا العالم لن يكون مناسبا لقيمنا ومصالحنا، ولذلك يترتب على أمريكا واجب القيادة."
وقالت العريضة إن اللقاء بين الرئيسين يأتي في وقت تصر فيه إسرائيل على الاعتراف بيهودية الدولة واستمرار سيطرتها على القدس والكتل الاستيطانية والأغوار والإمعان في سياسية المعازل بما في ذلك حصار قطاع غزة.
وقال الاستطلاع إن غالبية المشاركين رفضت أن يكون الحل النهائي للقضية الفلسطينية، والذي يتضمن أن قيام دولة فلسطينية، مشروط بالتنازل عن حق العودة للاجئين الفلسطينيين، أو مرهون ببقاء القدس تحت السيطرة الإسرائيلية مع ضمان المحافظة على حرية العبادة للجميع.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية