هذا الاعتراف يأتي بعد أسبوع من غرق سفينة بعد مغادرتها الشاطئ المصري وعلى متنها 500 راكب
بلير: "الأمر ليس مجرد إعمار، بل يتعلق بإحداث تغيير كبير ودائم وتوحيد غزة والضفة الغربية وفتح غزة على العالم"
بدعوة من حراك حيفا، أضاء العشرات من النشطاء مساء اليوم الأربعاء، الشموع تخليداً لشهداء مجزرة صبرا وشاتيلا وذكرى مجازر أيلول الأسود، بالإضافة إلى خمسة شهداء قد سقطوا أيضاً في هذا التاريخ من العام ١٩٦١ على حدود غزة.
وأعلن أنه سيستقيل من الحكومة ومن منصبه كوزير للداخلية بعد أسابيع، بينما الاعتقاد السائد كان أنه سيعلن منافسته لنتنياهو
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية