إعلان الاضراب العام والشامل * مسيرات شعبية في عرابة والنقب * تنظيم مُظاهرة قطرية في رَمْية- يوم الجمعة (14/3/28) * مهرجان احتجاجي ضد سياسة هدم البيوت في قلنسوة يوم الخميس (14/3/27)
اعلن المبعوث الدولي والعربي الى سوريا الاخضر الابراهيمي اليوم الاثنين انه من المستبعد في الوقت الحاضر استئناف الحوار بين النظام السوري والمعارضة في جنيف. وقال الابراهيمي للصحافيين في الكويت حيث يشارك في القمة العربية غدا الثلاثاء ان 'العودة الى جنيف في الوقت الحاضر ليست واردة لان شروطها غير متوافرة'. واجاب ردا على سؤال عما اذا كان سيزور سوريا قريبا 'خلاص كفاية'. يذكر ان الجلسة الثانية من مفاوضات جنيف الرامية للبحث عن حل سياسي للنزاع انتهت الى الفشل في 15 شباط/فبراير الماضي. كما لم يتم تحديد اي موعد لاستئناف المفاوضات. وكانت دمشق اعلنت في 14 اذار/مارس الحالي ان الوسيط الدولي الابراهيمب 'تجاوز' حدود مهمته اثر انتقاده اجراء انتخابات رئاسية في البلد في ظل النزاع المستمر فيه منذ اكثر من ثلاث سنوات. واقر مجلس الشعب السوري قانونا يستبعد بحكم الامر الواقع مشاركة المعارضة في المنفى في الانتخابات ويمهد الطريق امام اعادة انتخاب الرئيس بشار الاسد. وكان الابراهيمي حذر من ان الانتخابات الرئاسية التي لم يعلن عن موعدها بعد ستؤدي الى نهاية المفاوضات الساعية الى وضع حد للنزاع. والمطلب الاساسي للمعارضة هو رحيل الاسد. وادى النزاع الذي اندلع منتصف اذار/مارس 2011 الى مقتل اكثر من 146 الف شخص حسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
واضاف البيان: "لم نسمح أبدًا لقرار الجامعة الإلغائي والإقصائيّ أن يعزلنا عنكم وعن الساحة الطلّابيّة، فاستمرينا طوال هذه الفترة بنشاطنا الطلّابيّ داخل وخارج الجامعة، عن طريق الفعّاليّات والبرامج السياسيّة والثقافيّة، والمظاهرات الطلّابيّة، مؤكّدين على أنّ واجبنا الإنسانيّ والوطنيّ والأخلاقيّ تجاه شعبنا لا يحتاج لانتظار موافقة أحد".
وقال الأسير، في كلمته المصورة التي تمتد لأكثر من 19 دقيقة: "كان من الممكن أن أكون بين إخواني الذي قضوا في مجزرة عبرا (البلدة التي وقعت فيها المواجهات مع الجيش) لكن لم يقدر لي ذلك، ولذا أنا مضطر لبيان كل ما بوسعي بيانه. ولذلك أقول لكل حر وشريف في الجيش، ولا سيما من أهل السنة، من باب رفع الظلم عن أهل السنة في لبنان. لبنان اليوم يخضع لهيمنة كاملة من المشروع الإيراني والولي الفقيه -- أحمد الأسير وذلك عبر حزب الله وحركة أمل."
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية