قوات الاحتلال قمعت المسيرة مستخدمة العنف المفرط بعد انطلاقها مباشرة في شارع صلاح الدين، حيث ألقت الوحدات الخاصة القنابل الصوتية والأعيرة المطاطية باتجاه المشاركين، الذين رفعوا الاعلام الفلسطينية، وهتفوا ليوم الأرض، وتحول الشارع إلى ساحة كر وفر بين المواطنين وقوات الاحتلال التي اعتدت على كل التجمعات، كما اعتدت على النسوة والأطفال.
وقال قراقع إن وزارة السلطة الفلسطينية أبلغت اهالي المعتقلين الفلسطينيين اليوم انه لن يتم اطلاق سراح أبنائهم اليوم. غير أنه أضاف " هذا لا يعني انه لن يتم اطلاق سراح الاسرى نهائيا، وقد يتم اطلاق سراحهم خلال الأيام المقبلة".
وتراجع مرشحون عسكريون رهنوا موقفهم من الترشح للانتخابات الرئاسية بموقف المشير السيسي، من بينهم المرشح الرئاسي السابق احمد شفيق، ورئيس الأركان الأسبق سامى عنان، و رئيس المخابرات الأسبق مراد موافي، كما امتنع القيادي الاخواني المنشق عبد المنعم أبو الفتوح عن خوض الانتخابات، و وصفها المرشح السابق خالد على بالتمثيلية السياسية.
ورأت أن هبة يوم الأرض في الجليل والمثلث والنقب، ومقاومة الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي ومخططاته الاستيطانية، والتي بلغت ذروتها في انتفاضة عام 1987، وكل أشكال المقاومة الشعبية المتواصلة ضد الاحتلال والاستيطان والجدار العنصري، 'تؤكد تمسك شعبنا بحقوقه الوطنية المشروعة،
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية