شارك حشد كبير في المظاهرة التضامنية مع الأسرى قبالة سجن الجلبوع * منصور: المطلوب الآن هو ممارسة الضغوطات على الجانب الاسرائيلي وتوسيع رقعة الاحتجاجات الشعبية للوقوف إلى جانب أسرانا وتدعيم الموقف الفلسطيني.
وصفت صحيفة "هآرتس" في موقعها على الشبكة اليوم الجمعة اسيلاء الجيش الاسرائيلي على مدرسة دينية في مستوطنة يتسهار في الضفة الغربية بـ"الفقاعة" مشيرة الى ان العملية تخدم المتطرفين من بين المستوطنين وانها غير ضرورية لأن طرق المستوطنة سالكة امام الجيش والمدنيين.
في وقت تحفظ بعض ضحايا الغش والاحتيال بل جميعهم من مدينة سخنين من الخروج والتحدث لوسائل الإعلام قرر مروان أبو يونس، وهو ضحية أخرى لفخ الاحتيال، الحديث والتحذير من الوقوع بمثل هذا الفخ، مطالبا الناس بتوخي الحذر في تطويب الأراضي كي لا تبقى عرضة للمحتالين
توفي في تل ابيب اليوم الجمعة المهندس السري لاتفاق أوسلو رون بونداك عن عمر يناهز 59 عاماً إثر مرض عضال. ويشار إلى أن بوداك كان متخصصاً في شؤون الشرق الأوسط، بينا قالت الإذاعة العبرية العامة إنه" كان قد شارك منذ أوائل تسعينات القرن الماضي في اتصالات سرية مع قيادات في منظمة التحرير الفلسطينية افضت الى صياغة اعلان المبادئ الذي وقع في واشنطن بين اسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية في الثالث عشر من سبتمبر ايلول عام 1993". ويذكر أن بونداك كان أحد قادة جهاز المخابرات الاسرائيلية "الشاباك" وشغلَ منصب رفيعاً بالجهاز خلال قمع الانتفاضة الأولى. وأضافت الإذاعة العبرية في تقريرٍ أوردته عنه:" كان بونداك خلال السنوات التي اعقبت توقيع اتفاقية اوسلو من أبرز النشطاء العاملين على دفع الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني نحو التوصل الى التسوية الدائمة وشارك في صياغة مبادرة جنيف . وقد أشغل منصب المدير العام لمركز بيريس للسلام لمدة 11 عاما ثم بعد اعتزاله هذا المنصب عام 2012 تم تعيينه رئيسا لمنتدى منظمات السلام الاسرائيلية". ونعى رئيس الدولة شمعون بيريس الفقيد قائلا ان الدكتور رون بونداك كان مناضلا من اجل السلام حتى الرمق الاخير ولم يفقد الامل في تحقيقه رغم الصعاب الجمة التي تعتري السبيل نحو السلام المنشود . وبدورها وصفت وزيرة القضاء تسيبي ليفني الدكتور بونداك ببطل السلام الذي امن بالسلام وسعى الى تحقيقه حتى يومه الاخير .
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية