وذكر مدير نادي الأسير في رام الله رائد أبو الحمص في بيان صحفي، أن أسرى القلعة (أ) وعددهم (80) أسيراً يخوضون إضراباً يتمثل بإرجاع وجبات طعام لليوم الثالث على التوالي، مطالبين بتحسين بعض الظروف الحياتية. وأضاف أبو الحمص أن القوة قامت باقتياد أعضاء الهيئة التنظيمية إلى الزنازين،
وقدم الوفد التهاني بعيد الفصح المجيد لسيادة المطران وناقش معه كيفية مناهضة مشروع تجنيد الفلسطينين ابناء الطائفة المسيحية لجيش الاحتلال. واثنى المطران على بيان مجلس رؤساء الكنائس الكاثوليكية في الأرض المقدسة والذي ادان بحدة هذا المشرو، حيث اشار البيان الى ان هدف تجنيد المسيحيين في الجيش هو تقسيم المجتمع وزرع الفتنة بين ابناء الشعب الفلسطيني
وقالت السيدة قعوار في بداية حديثها : " لقد صدمت وأنا أرى الدعوة، التي تتكرر للمرة الثانية على مدار عاميبن مشيرة الى أن الموضوع قد حدث يوم الجمعة الماضية، حين قال لي إبني انهم يجب ان يحضروا الهدايا للجنود وأمور من هذا القبيل ولكنني بصفتي اما واعية تهتم باكساب ابنائها هويتهم الحقيقية قمت بشرح الأمر لأبني ولأبنتي باننا نحن شعب فلسطيني لا يمكن لنا ان نخدم بالجيش ولا أن نحتفل ب"يوم الاستقلال" لأننا هجرنا من ارضينا وهم من المحتلين،
وأكد المجتمعون الذين التأموا نهاية الاسبوع في قرية دير حنا أنه مهما شرّعت المؤسسة الاسرائيلية من قوانين فأننا مصرون على إحياء ذكرى النكبة، خاصة اننّا من يقف على مرمى حجر من قرانا ومدننا المنكوبة وهي تستصرخ الضمير الانساني.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية