وأعلنت جماعة “أنصار بيت المقدس” التي تتخذ من سيناء قاعدة لها مسؤوليتها عن أكثر الاعتداءات دموية حتى الآن خصوصا الانفجار الذي استهدف مديرية أمن الدقهلية (دلتا النيل) في كانون الأول (ديسمبر) الماضي والاعتداء على مديرية أمن القاهرة في كانون الثاني (يناير) 2014.
"المشروع يمثل نهجا سياسياً على مبدأ فرق تسد، وأنه يأتي إستكمالاً لمشاريع أخرى سبق وأن رفضتها البطريركية الارثوذكسية المقدسية مثل مشروع التجنيد للمسيحيين."
قال المدرب المخضرم هشام الزعبي لـ"عرب 48" إن "هدف فريقي مكابي سولم أن يكون في قمة الدرجة الثانية، واحتلال إحدى المراتب المتقدمة، واللعب في البلي أوف العلوي، والأهم أن نلعب كرة قدم جميلة، ونسعد جمهورنا المتعطش للإنجازات، في المقابل العمل على قدم وساق لافتتاح الملعب البلدي من أجل إعادة الجماهير، وعودة الحياة الكروية للقرية".
"يمكن الجزم بأن الحادث كان جريمة متعمدة هدفت إلى التخلص من المهاجرين في عرض البحر، ويظهر ذلك جلياً من خلال صدم القارب أكثر من مرة وعدم مغادرة القارب الذي قام بالصدم إلا بعد أن تأكد من غرق قارب الركاب".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية