عدد كبير من الطّلاب تجاوزت علامتهم سقف ال 700 نقطة من أصل ال800..
وقال كمال عطيلة الناطق بلسان وزارة التربية والتعليم للوسط غير اليهودي بعد توارد الأنباء حول تسريب أحد نماذج بجروت الرياضيات الذي من المفروض أن يتقدم له الطلاب اليوم في الوحدة 3 و4 و 5، : "وزارة المعارف تفحص وتعالج الموضوع ولا يوجد معلومات دقيقة حتى الآن".
وقد لا يكون مضمون الحملة صادماً بقدر تفاصيل ملصقاتها. فقد وضعت صورة الزعيم النازي أدولف هتلر جنباً إلى جنب مع صورة أحد أبرز الشخصيات الفلسطينية والقادة الإسلاميين في القرن العشرين، الحاج أمين الحسيني والملقب بـ"المفتي" (1895- 1974).
أَما وأن المعارضة السورية تستحق النقد الغزير الذي تُرمى به، وأن مؤاخذتها مطلوبة، وكذا (شرشحتها) ربما، فذلك شيء، ومساواتها بالنظام في دمشق شيء آخر. لم يجد أدونيس شططاً أو غلواً في اقترافه هذا الأمر، الأسبوع الجاري، لمّا قال لوكالة الأنباء الفرنسية إن "مشكلة تغيير النظام في سورية ثانوية، فيما المشكلة الجذرية التي نحتاج حلها تغيير المجتمع، وإذا كانت هناك قوى ثورية عليها تغيير المجتمع، وليس الأنظمة". قارئ هذا الكلام يستهجن صدوره من مثقف عربي كبير، ليس فقط لأنه يوحي بأن المطلوب استبدال المجتمع السوري بآخر، لحل مشكلة سورية التي يحكمها نظامٌ بغاز السارين والبراميل المتفجرة والصواريخ على المخابز والمستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية