وقالت المتحدثة بلسان الشرطة أنه تم الكشف عن كتابة عبارتين باللغة العبرية تحملان في طياتهما مغزى عنصريا وتضمنتا شتيمتين نابيتين بحق سيدنا محمد صلى اللة علية وسلم وسيدنا المسيح علية السلام.
الدكتور زحالقة أكد في محاضراته التي القاها في شفيلد ، مانشستر ويورك على زيف الديمقراطية الإسرائيلية وأن القرار التاريخي بإدراج فلسطينيي 48 ضمن معادلة الديمقراطية اتخذه القادة الصهاينة بعد أن افرغت فلسطين التاريخية من معظم سكانها الأصليين، عبر عمليات التطهير العرقي، وبقي عدد صغير جداً منهم لا يشكل تهديدًا على طغيان الأغلبية اليهودية
وجاء في الكلمة التي قرأها أحد الأطفال بحضور البابا، 'رغم الألم والمعاناة التي يسببها الاحتلال إلا أننا لم نفقد الأمل بالعيش في سلام، في هذه الأيام التي تصادف الذكرى السادسة والستين للنكبة والتي مثلت أبشع حرب تطهير عرقي عرفها التاريخ، وأن استمرار هذا الاحتلال هو خطيئة ضد الإنسانية، وحلمنا أن نعيش بحرية وسلام'.
كما طالبت الشعارات والحملة نفسها المجتمع المحلي والفلسطيني والدولي بتكثيف حملاته المطالبة بتحرير أسرانا من السجون الإسرائيلية، ومواجهة السجّان الذي يقوم بإيذاء أسرانا ويتعمد المس بهم كي لا يوصلوا رسالتهم من خلال إضرابهم المفتوح الى العالم الدولي، الصامت في مواجهة سياسة اسرائيل العنصرية الموجهة تحديدًا ضد كل مَن هو عربي وفلسطيني.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية