تقرير لجنة ليفي الذي عالج قضايا قضائية مختلفة تتعلق بالأراضي في الضفة الغربية قدم للحكومة الاسرائيلية في تموز 2012 وهو يقرر بأن الضفة الغربية ليست أرضا محتلة، من الناحية القانونية، ويضيف عددا من التوصيات الهادفة إلى تسهيل الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية
وطالب يدلين خلال المناظرة من الأمير تركي زيارة القدس وزيارة الكنيست وإلقاء خطاب به على غرار ما قام به الرئيس الراحل أنور السادات حين زار تل أبيب عام 1977 وألقى خطابا بالكنيست كان مقدمة للتطبيع بين القاهرة وتل أبيب.
ورفع "المجلس الوطني للمسلمين الكنديين" هذه الشكوى القضائية أمام المحكمة العليا في أونتاريو بعد أن طلب في كانون الثاني/يناير من مكتب رئيس الوزراء عدم مشاركة الحاخام دانييل كوروبكين في الوفد المرافق له في زيارة رسمية إلى إسرائيل بسبب مواقفه المتطرفة حيال المسلمين
ووصف سامي أبو زهري الأجواء التي سادت لقاء حماس وفتح الليلة بـ"الإيجابية"، مشيراً إلى أنه "تم حسم بعض الأسماء المرشحة للحكومة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية