وأضاف المركز، أن إدارة السجون تقوم بعزل القيادات، ونقل الأسرى رغم حالتهم الصحية المنهكة بالآلام، وتمارس ضغوطا عليهم، من حيث تجاهل إضرابهم وعدم التعاطي مع مطالبهم رغم نقلهم بالعشرات للعيادات الداخلية والمستشفيات الخارجية وإمكانية استشهاد البعض.
ومنعت الحكومة التركية المتظاهرين والنقابات وأعضاء المجتمع المدني من التوجه إلى ساحة تقسيم مساء االيوم لسبت لإحياء الذكرى الأولى لأحداث ‘ساحة تقسيم. والتظاهرة التي أطلقها في 31 أيار/مايو 2013 مدافعون عن البيئة عارضوا تدمير حديقة غازي في ساحة تقسيم بإسطنبول، تحولت إلى حركة احتجاج ضد حكومة أردوغان الإسلامية وشارك فيها 3,5 مليون شخص من كافة أرجاء تركيا خلال ثلاثة أسابيع.
وأضاف الأحمد في تصريح لتلفزيون فلسطين: "تقريبًا الحكومة شبه جاهزة مائة بالمائة، وبعد غد سيتم إعلان تشكيلها، وستقسم اليمين هنا في المقاطعة أمام الرئيس".
وتحمل شوارع عديدة أسماء مدن فلسطينية مثل الخليل وبيت لحم إلا أن غضب الجمعية اليهودية جاء في أعقاب اللافتات التي تحمل أسماء بعض البلدات العربية الواقعة داخل حدود إسرائيل كمدينة الناصرة وطبريا، والتي أشير اليها بأنها "مدن في فلسطين".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية