وقال شهود عيان، إن جثة القتيل وجدت في منطقة شارع البابا وسط العيزرية بجانب مدرسة بنات العيزرية الاساسية ويظهر عليها اثار تعذيب شديد.
وتضيف الصحيفة أن تردد الدول العربية في دعم المعارضة المسلحة سببه تصاعد نفوذ "الجماعات المتطرفة" في سوريا، وهو ما أعطى قوات النظام زخما على الميدان.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها الذي نشرته الاحد ان المتهمين "خرجوا من أعماق الجحيم يرتدون عباءة الإسلام، وهدفهم الاستيلاء على مقاليد الحكم في مصر، ونهب ثرواتها واستعباد أهلها، فقتلوا نائب المأمور، ومثلوا بجثته وهو صائم".
وقال الناطق باسم الحركة سامي أبو زهري في تصريح لوسائل الاعلام إن موقف حماس النهائي يؤكد على ضرورة وجود وزارة الأسرى في أي حكومة سيعلن عنها، وأن يتم إسناد الوزارة إلى أحد الوزراء
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية