الأسرى الفلسطينيون المضربون عن الطعام في سجن "إيشل" في النقب يؤكدون، اليوم الاثنين، على أن إدارة السجن تصلبهم مقيدين تحت الشمس في أقسام الخيام في صحراء النقب. وتتذرع إدارة السجون بأنهم لا يقفون أثناء العد، علما أنهم باتوا غير قادرين على الوقوف بسبب الضعف الجسدي الناجم عن الإضراب عن الطعام
هذا ويدخل الأسرى الإداريّون اليوم الأربعين في الإضراب الشامل عن الطعام، وتزداد خطورة الإضراب اليوم مع دخول الأسرى إلى مرحلة خطيرة جدًا، فالعديد من الأسرى يتنقّلون على الكراسي المُتحرّكة، ويواجهون خطر الموت في أيّ لحظة، خصوصًا وأنّهم يرفضون بشكل قاطع تناول الفيتامينات والأدوية من عيادة السجن، وذلك بسبب تعامل أطبّاء السجن بطريقة غير إنسانيّة مع الأسرى المرضى ومحاولات محاربتهم وإهانتهم لإفشال إضرابهم.
"حكومة التوافق الفلسطينية هي نتاج مصالحة بين حماس وفتح وتعكس اعتراف حماس بالسلطة الفلسطينية المولودة بعد اتفاق أوسلو الذي عارضته حماس.. ان المصالحة هي نتاج ضغوطات عربية كبيرة وتحظى بدعم الدول العربية وغالبية الشعب الفلسطيني وبغطاء من بضع زعماء أوروبيين"
لخصت قائمة "نور المستقبل" في مدينة أم الفحم، اليوم الاثنين، معسكر العمل التطوعي، والذي أطلق عليه "معسكر الانتماء الفحماوي"، والذي استمر ليومين متتاليين، الجمعة والسبت الماضييين، والذي اشتمل على أعمال تطوعية في كافة أحياء المدينة
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية