بالتزامن مع دخول إضراب الأسرى الإداريين عن الطعام يومه الـ54، نظم حراك "غضب من أجل الأسرى" ضمن خيمة الاعتصام المتنقلة عدة فعاليات في مدينة شفاعمرو.
تعتبر الحركات الطلابيّة إضراب الأسرى بوصلة النضال وشعلته، وتلتزم بطاقاتها وكوادرها لدعم هذا النضال الثوريّ ضد المؤسّسة الإسرائيليّة، والتي تمارس ضدّهم ما لم تمارسه أسوأ وأعنف أنظمة الاحتلال التي عرفها التّاريخ، والتي وصل بها الحال أن تخالف كل المواثيق الدوليّة المتعلّقة بإضرابات الأسرى
وتداولت صفحات الفيسبوك العديد من الجمل الساخرة من "فرفور أم الفحم" واصفين اياه بأبشع الكلمات والأوصاف، مؤكدين جميعا على أنه لا ينتمي إلى أم الفحم، ولا يمت للمجتمع الفحماوي بصلة، حسبما ذكر العديد من مواطني أم الفحم عبر صفحات الفيسبوك
قام الشاب ايال قشقوش البالغ من العمر 21 عامًا من مدينة شفاعمرو بخطوة قد يعتبرها البعض بطولة، ويعتبرها آخرون تهورًا، لكنه يراها واجبًا وطنيًا عليه فعله.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية