لا تزال تواصل قوات الاحتلال حملتها العسكرية على الضفة الغربية، وبضمن ذلك حملة الاعتقالات التي بدأت منذ أكثر من 20 يوما
"كان بإمكان إسرائيل أن تبدأ حملة عسكرية على قطاع غزة بيد أن القيام بمثل هذه الحملة الآن، بعد مقتل أبو خضير من شأنه أن يشعل المنطقة وليس فقط في الضفة الغربية وإنما في الأردن ومصر أيضا وربما في لبنان أيضا"..
"بينما لا زال المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر مترددا، فإن قيادة الجنوب في الجيش الإسرائيلي تحشد قوات مقابل قطاع غزة وفي الأيام الأخيرة جرت سلسلة من الفعاليات بهدف تعزيز جاهزية الجيش لكل التطورات في هذه الجبهة المتفجرة"..
ضابط في الشرطة: التقديرات تتعزز بشأن إمكانية أن يكون الشهيد أبو خضير قد أعدم عل خلفية قومية، وخاصة أن الحديث عن فتى جرى التمثيل بجثته وإلقاؤها في أحد أحراش غربي القدس المحتلة، وليس في شرقها..
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية