توقعوا رفض الرؤساء لقاء أريئيل، كونه المسؤول المباشر عن مئات أوامر الهدم لمباني ومنازل المواطنين العرب في النقب، لا سيما في قرية العراقيب.
بريطانيا كان لها "تحفظات معينة" حول عقد المؤتمر في غياب ممثلين إسرائيليين وفلسطينيين "قبل أيام من تنصيب رئيس أميركي جديد"، وبالتالي فإن بريطانيا شاركت في المؤتمر بصفة مراقب فقط.
توجه نتنياهو بعض رجال الأعمال المقربين منه وطلب منهم الاستثمار في الصحيفة من أجل زيادة أرباحها، مقابل تغيير الخط التحريري للصحيفة ومنحه تغطية داعمة خلال الحملة الانتخابية.
قال تقرير اقتصادي يمني، اليوم الأحد، إن 82% من اليمنيين بحاجة إلى مساعدات إنسانية جراء انهيار اقتصاد البلاد، بسبب الحرب المتواصلة منذ قرابة العامين.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية