توافق حماس في الوثيقة على إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، دون الاعتراف بشرعية دولة إسرائيل. واحتوت الوثيقة على العديد من البنود التي تؤكد على رفض الحركة للتطرف وتؤكد على "الوسطية والاعتدال".
وأكدت دقة لـ"عرب 48" أن "مصلحة السجون قامت بمصادرة الأوراق والأقلام من الأسرى ومنعت عنهم كل وسائل التواصل مع العالم الخارجي، إذ صادرت التلفزيونات والراديوهات ومنعت عنهم الصحف والمجلات".
مع انتهاء الـ18 لإضراب الكرامة، بدأ ناقوس الخطر يدق مع تردي الحالة الصحية لعدد من الأسرى، فيما تمكن أسرى آخرون من لقاء محاميهم، ومنهم عميد الأسرى كريم يونس، ويصر الأسرى على مواصلة إضراب الكرامة حتى النصر.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية