يعمل في الصحافة المحلية والعربية - الدولية منذ أواسط ثمانينات القرن الماضي؛ متخصص بالشؤون الإسرائيلية عمل في موقع عرب 48 بين الأعوام 2004 - 2006، ومنذ 2014 وحتى اليوم...
لبيد يعتبر، في ما بدا أنه دعاية في ظل انتخابات الكنيست القريبة، أنه "سبق هذا القرار التوقيع على إعلان القدس وتعميق الالتزام الأميركي بأمن إسرائيل، مكافحة النووي الإيراني، تعميق التطبيع وخطوات اتفاقيات أبراهام وقمة النقب"
خلال لقائه لبيد، بايدن لم يطلب تجميد البناء بالمستوطنات، ولم يحاول ابتزاز تصريحات سياسية حساسة وحتى أنه لم يطرح قضية اغتيال الشهيدة أبو عاقلة، وثمة شك إذا كان قد حذر أو أنذر من خطوات إسرائيلية مفاجئة ضد الفلسطينيين
"يمينا" لا يتجاوز نسبة الحسم، لكن في حال انضمام عضوي الكنيست يوعاز هندل وتسفي هاوزر إلى "يمينا" فسيحصل على 4 مقاعد على حساب تحالف "كاحول لافان – تيكفا حداشا" و"ييش عتيد" والصهيونية الدينية
بايدن ولبيد يوقعان وثيقة حول العلاقات بين الجانبين. ولبيد يزعم أنه "من أجل الدفاع عن الحرية، ينبغي أحيانا ممارسة القوة"، من خلال العدوان على غزة ولبنان وإيران، ورفض مسارا دبلوماسيا ودعا إلى وضع تهديد عسكري ضد إيران
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية