يعمل في الصحافة المحلية والعربية - الدولية منذ أواسط ثمانينات القرن الماضي؛ متخصص بالشؤون الإسرائيلية عمل في موقع عرب 48 بين الأعوام 2004 - 2006، ومنذ 2014 وحتى اليوم...
الأسرى الإسرائيليون في غزة قد يفرضون قيودا على هجمات جوية، وبعد اجتياح بري واحتلال القطاع سيؤدي إلى طرح أسئلة حول نجاعة الاجتياح إثر مقتل جنود متوقع خلاله، ورغم الدعم الأميركي المطلق إلا أنه مشروط بهدف قابل للتنفيذ.
محللون: "النتيجة كارثية، بعد خمسين عاما ويوم واحد بعد نشوب حرب يوم الغفران (عام 1973). وهذا إخفاق هائل"* "حماس بحثت عن صورة انتصار ووجدت معرض صور كامل، ولا يمكن كنس القضية الفلسطينية تحت عباءات أمراء الخليج"
مقاتلو المقاومة نفذوا الهجوم من البر بواسطة تفجير السياج الأمني المحيط بقطاع غزة وحواجز جيش الاحتلال الإسرائيلي، ومن البحر بواسطة زوارق، وكذلك من الجو بواسطة طائرات شراعية. والاحتلال يحقق باقتحامات من أنفاق
"استعادة القوة": كتاب جديد حول حرب 1973، في الذكرى الخمسين لنشوبها، يتهم 3 ضباط بالمسؤولية عن الإخفاق الإسرائيلي، وخاصة عدم تفعيل جهازين لرصد تحركات الجيش المصري، ويدافع عن رفض الانسحاب من القناة والتهيئة لهجوم مضاد
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية