يعمل في الصحافة المحلية والعربية - الدولية منذ أواسط ثمانينات القرن الماضي؛ متخصص بالشؤون الإسرائيلية عمل في موقع عرب 48 بين الأعوام 2004 - 2006، ومنذ 2014 وحتى اليوم...
بدت جميع وسائل الإعلام الإسرائيلية المركزية، بدون استثناء، مرتبكة حيال عمليات الطعن وإطلاق النار، التي وقعت في القدس ويافا وبيتاح تيكفا، أمس الثلاثاء، لتعكس بذلك حال الحكومة الإسرائيلية، والسياسيين عموما، وأجهزة الأمن العاجزة عن وقف الهبة الشعبية الفلسطينية الحالية، أو حتى فهم حراكها وآلية سيرورتها
ورأى محللون أن هذه الخطوة مهمة، إلا أنها لا تعني أن الحل بات سهلا، مرجحين أن يكون دافعها تزايد الضغط جراء الكلفة البشرية والإنسانية للنزاع، واستغلاله من قبل الجهاديين لتعزيز نفوذهم
وقال وسائل إعلام إسرائيلية إن أحد الشرطيين أصيب بجروح حرجة، وتحدثت أنباء غير مؤكدة عن مقتله، فيما وصفت جراح الشرطي الآخر بأنها خطيرة
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الشاب العربي طعن رجلا حريديا وأصابه بجروح وصفت أنها ما بين متوسطة وطفيفة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية