يعمل في الصحافة المحلية والعربية - الدولية منذ أواسط ثمانينات القرن الماضي؛ متخصص بالشؤون الإسرائيلية عمل في موقع عرب 48 بين الأعوام 2004 - 2006، ومنذ 2014 وحتى اليوم...
ترى التحليلات الأميركية والإسرائيلية، أن إستراتيجية النظام الإيراني الآن هي انتظار رحيل ترامب. إذ يأمل الإيرانيون أن يخسر ترامب الرئاسة في انتخابات العام 2010. والعنصر المهم بالنسبة للإيرانيين في هذه الاثناء هو إبقاء الاتفاق النووي على حاله
المحللون الإسرائيليون ليسوا متفقين بشأن احتمالات التسوية، والتهدئة في مركزها، ويرون أن المظاهرات عند السياج ستكون امتحانا، وإذا ساد الهدوء سيتم الانتقال لمرحلة أكثر جدية بالتفاهمات، وبعضهم يدعي الخوف على مكانة عباس
أربع بلدات استيطانية في النقب وواحدة قرب قرية طرعان في الجليل، وكابينيت الإسكان يلمح إلى أن المصادقة على إقامتها جاء بموجب البند المتعلق بتشجيع الاستيطان اليهودي في "قانون القوميةط العنصري* تحذير من خنق البلدات العربية
بعد أن أيد اتفاق التهدئة، يقول في مقابلة إذاعية: "سندير الأمور وفق المصلحة الإسرائيلية. ولا توجد لدينا مصلحة بتجويع سكان غزة وإنما بإجراء حوار فوق زعمائهم، وعلينا أن نتواصل طوال الوقت مع الجمهور وتجاوز قيادة حماس"
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية