يعمل في الصحافة المحلية والعربية - الدولية منذ أواسط ثمانينات القرن الماضي؛ متخصص بالشؤون الإسرائيلية عمل في موقع عرب 48 بين الأعوام 2004 - 2006، ومنذ 2014 وحتى اليوم...
قُتل قرابة 60 مواطنا عربيا برصاص الشرطة الإسرائيلية، منذ هبة أكتوبر 2000، واتسعت عمليات هدم البيوت العربية، والسياسة العامة تقضي بمنع تشكل أقلية قومية عربية ذات حقوق جماعية ومنع اندماج العرب بالحقلين السياسي والثقافي الإسرائيلي
رئيس شعبة الأبحاث في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية يعرب عن تخوفه من وقف التنسيق الأمني، "وهذا سيجعلنا عرضة لعمليات أكثر"، ومن عدم التوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، ويقول إن الأنظمة العربية غير مستقرة
"أبو مازن يعمل من أجل قمع من يهدده ويهدد استمرار حكمه، وثمة أهمية بالحفاظ على التنسيق الأمني. ولا شك أنه من دونه سنكون معرضين لارتفاع كبير بالعمليات في هذه المنطقة. ونستعد لإمكانية أن يعود تنظيم فتح إلى حمل السلاح ضدنا"
بسياق التغطية على جريمته، الشاباك يقول إن العربيد خضع لـ"تحقيق اضطراري"، يُسمح خلاله بالتعذيب، ما أدى لنقله للمستشفى بحالة حرجة. رئيس الشاباك الأسبق: "آمل أن هذا لم يكن خللا. فلم نسمع منذ سنوات طويلة عن تعقيدات نتيجة تحقيق"
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية