قبل نحو عام، وضعت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أوزارها، بعد أن طالت الحجر، والبشر، والحي، والمخيم، والشارع، والزقاق، لكنها لم تنته بالنسبة لعائلة عمران التي ما زالت تبحث عن ابنها نور، حيًا أو ميتًا.
اللبناني، مصطفى عوض إبراهيم، الذي يتميز عن أبناء بلدته برقايل في عكار، شماليّ البلاد، بطوله البالغ 226 سنتمترًا، عندما تسأله عن ذلك يقول: هذا الأمر لا يسعدني كثيرًا، أشعر أن طولي أصبح يشكل لي نقمة.
بعد وضع المولود مباشرةً، تشعر الأم بأنها تحرّرت من قيود الحمل، فتعود للتدخين مثلًا، ولشرب نسب عالية من الكافئين طوال الوقت؛ وهذا، وفقًا لأبحاث علميّة، خطأ كبير على صحّتها وصحّة المولود، الذي ينام بقربها لفترة طويلة نسبيًا يوميًا، ويرضع من
رغم بلوغهم من العمر عتيًّا، إلا أنهم ما زالوا يحلمون بتحقيق الأفضل فيما بقي من حياتهم؛ هنا في نادي بيت جدودنا بمدينة غزة، يجتمع عشرات المسنين، يمارسون هوايات عجزوا عن تحقيقها في شبابهم.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية